الثلاثاء، 19 مارس 2013

قسم يا شيخ عواد .


قسّم ياشيخ عواد على مقام الحجاز
 تفتح على قلوب الغلابه ... كل الشبابيك الازاز .
صحيح مكسر.
 لكن الاصل في الاحساس... انه يكون موزون ومساوي كل الناس.
 ولع نيران العدل واللي يطفيها... تقوله يا استاذ تناديله يا استاذ.
 انانفسي جبت الجاز لكن مفيش كبريت ولافيه كمان بوتجاز.
قسم ياشيخ عواد على مقام الحجاز.
 افتح حارات للمسجونين.
 اردم زنازين الفولاذ.
 ارمي هموم السجانين واطلع على دمها.
 تلقي ألوف الظالمين في ايديهم الكبريت. وده يبقي وقت الجاز.
 لكن متستخدمش كبريت الظالمين .... ده بيه الظالمين قفلوا قلوب الغلابة كسروا بيه الازاز صهروا بيه المعادن حتى تصبح فولاذ صنعوا هموم السجانين... دمّوها ... عرّوها لأجل ما يبقوا عصابة يغازلوا بيها الناس ....
 أولا اشنق وقتّل
ثانياّ علق ونسل....
ثالثاّ أرصف وشيد من لحوم الظالمين حارة  ...... تكون للناس مداس.
لاجل يسود العدل ... لاجل وجوب النفاذ .
قسم ياشيخ عواد على مقام الحجاز. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق